أهم الأخبارمقالات الرأي

ليندا سليم تكتب- “للتعليم اليوم” دكتور شوقي: اكثر الرجال جاذبية في 2020..

 

-بيدي لا بيدا عمرو يعني هقلش على نفسي قبل ماحد من الزملاء يقلش عليا وينزل بعناوين مقتبسة من قراءة سطحية لمضمون صريح مثل ” كاتبة صحفية تتغزل وزير التعليم..” ما علينا” وندخل في المهم طالما حصنا نفسنا وعكننا على المتنمرين اللي قاعدين ” على السقطة واللقطة ” وهذا تماما ما يحدث مع د.طارق شوقي وزير التربية والتعليم المصري ،في كل تصريح له يتم فلترته واجتزاء ما يتسبب توسيع الفجوة بينه وبين أولياء الأمور خاصة ” الماميز” ساكنات كمبوند ال” face book” وكوني من هذة القائمة كوني ام متابعة ولست فقط جورنالجية جعلني انظر للصورة من جميع الزوايا واعرف تماما العنوان اللافت والاخبار المجتزأة وعليه بصدق حاجات واعالج حاجات وأوضح حاجات لأصحاب التعقل كي يدركوا الالتباس الذي يسببه بعض أصحاب الأچندات والذي لا استبعد أنهم إما مؤجرين أو متطوعين لمحاربة شخص د.شوقي إرضاءا لشخصية أخرى يروها ستكون افضل لو كانت مكانه سواء بتوجيه من هذة الشخصية أو ” محلسة ” فيه وله ..
-المسؤول في العموم ليس نبي ولا رسول ولا منزهه كي لا يتفوه بكلمة أو كلمتين تنفسيا وبالمناسبة في ماميز وباببيز وأڤاتارات كمان بيشوشوا فعلا في سير العملية التعليمية واخر شاهد لآخر مثال امتحان الاول الثانوي التجريبي وخروج اجابات صحيحة بالكامل مصدرها مدرسين ونشرها بين الجروبز، منبعها صفحات تحمل عدة مسميات منها تسريب امتحان ( اول ثانوي) ، وللاسف الكل بدأ التشيير حتى الغير مهتم بدأ يعمل واجب مع الأصدقاء لاننا جميعا اكيد بنعرف اي حد قريب أو بعيد في هذة المرحلة ،وعليه قامت الدنيا ولم تقعد حتى اللحظة بالرغم من اني متابعة جيدا امهات واولياء أمور وادارات مدارس بالفعل ملتزمين جدا وطلاب وطالبات ايضا بيختبروا بمنتهى الحرص على أداء ما كلفوا به على أتم وجه لمعرفة الآلية الجديدة إلى أن ضعافهم بمعاونة أصحاب الأجندات كالعادة ” بيغلوشوا”..
-كل الحكاية اننا نتمنى أن لا يأخذ الوزير الدكتور طارق شوقي هذة النماذج معيارا فيضيع حق الكثير من أجل القليل حتى لا يسلك الطالب الملتزم سلوك الآخر طالما أن في الاخر الحصيلة واحدة -وتبقي التربية والاخلاقيات حائط يفصلنا عن اللغو والتلاعب ولكنه حائط يحتاج دعم أنه في الطريق الصحيح ..
وعن جاذبية د.شوقي : هذا الرجل شخصية فعلا متميزة ولا اخفيكم سرا لا يروقني بعض التصريحات ليست كونها مكررة وحسب بل كونها مفتاح سحري لإشعال فتيل اشكاليات كثيرة نحن في غنى عنها مثل السوشيال ميديا وروادها فليسوا كلها أعداء ..
-وبالمناسبة دكتور شوقي بين مشعلي مقربين جدا منك بل بدليل أنهم بالفعل في جروب واتس حضرتك بالفعل فيه ” يعني في بيتها ” فياليت نعالج خلل المقربين ليسهل علاجنا بعد للأبعدين ، والمنشورات التي يجتزءوها من تصريحاتك كثيرة وبإمكانك متابعتها بسهولة ويسر …
-نرجع للجاذبية اللي بتجري وتتملص مننا كلما اردنا توضيح مقصدنا منها ..
فالدكتور “شوقي ” رجل نشيط ،يقظ،متعدد المهام ،معظم المسؤولين في عمره واصغر لا يستطيعون مجاراته في المتابعة والتحركات ،يتمتع بردود منمقة حتى لو كانت غير واضحة ولكنه داهية لا ممسك له ، يحول ما يراه بأم عينه من ردود فعل لقرارات لصورة إيجابية ،وحتى وإن لم تخرج بمتابعته بنتيجة شافية ولكنه يجعلك تنتظر منه لآخر حرف.
-هذا الرجل لا ينقصه إلا بطانة تعينه بدلا من تكليف من يعيقه إعاقته، ولا ينقصه ايضا سوى معرفة نفسية المجتمع المصري بشكل عام أنه مجتمع برغم أنه متقلب ولكنه طيب وعلى قدر تعليقاته ونكاته ولكنه أيضا بسهولة ممكن يكسبه بمعالجة ما يغصة وإراحتهم بوضع بدائل دائما تصب في مصلحة أبناءه عوضا عن أي تصريحات قد تأخذها فئة على أنها تهديد أو عناد أو عدم احساس بطبقة عن طبقة ،مثال المقاهي والأندية وغيرهم فليس كل الطلاب لديها هذة الرفاهية ولا المجازفة بأرواحهم ، فما تراه أو ما يصلك دكتور شوقي يعود لفئة لو هتقوم بإحصاءهم لن تجدهم تجاوزا من5 الى 10% ،فلا يصح هنا التعميم مقابل أن الأغلبية فعلا يلزمون منازلهم ..
-د.شوقي ياليت نتنزهه فيما بعد إعطاء اصحاب الأجندة وضعاف النفوس فرصة لتصيد اي كلمة ولو فعلوا كون هذة مهامهم فلا تشغل باالا بهم واتركهم ينبحون في خرابتهم دون رد شافي …
د.شوقي : انت مش ملاك ولا احنا ملائكة ولا كل كلامك وخطواتك نالت استحساني ولكني أدرك تماما إنك حال عملت ريفريش على الصورة سترى من يستحق البقاء ومن عليك باستبداله للمضي في سلاسة ويسر وتحقيق التارجت دون إرهاق الأهالي ماديا ولا وضع امتحانات تقيس الفهم بصعوبة فمقاييس قبول الجديد عند الأخر تتفاوت من طالب لطالب ..
-ننتظر قريبا حديثا جذابا في وقته يترفع عن اشياء ويهتم بالأهم هم أبنائنا وإراحتهم بمحتوى أسئلة غير تعجيزية وتناسب المرحلة الانتقالية من آلية لألية وبعد التعود والتدريب عام بعد عام نطبق البروتوكول كليا فاي فكر جديد يا دكتور شوقي مثل السم لو اعطيتة ( وان شوت) أمات ميتة فورية ولكن إن خففت الدوز على مراحل وبقت محسوب بين جرعة وأخرى تحول من مميت لمحيي..
-للأسف الناس أصحاب الثقافة المحدودة ينظرون للفظ جذاب بعين و صفة واحدة دون غيرها الجميع يدرك ما اقصده تماما ، ولكننا ككتاب ومفكرين وأصحاب ثقافات متعددة لا تستقطبني سوى جاذبية البرسونلتي كله كده على بعضه ( باكيدچ) ومدى كاريزميتها وعليه نحاول كمتعقلين معاونته بتوضيح الصورة له لضمان استمرارية ايدلوچيته دون رتوش تعمل دوما على عتمتها في شكل تصريحات نتاج وسوسة وتفخيم خبائث أعظم في منصات مختلفه متنوعة المهام منهم من معك ومنهم من هم عليك …

الوسوم

موضوعات ذات صلة »

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock